مجتمع حيوي متقدم
حياة صحية تتّسم بالجودة وتعزّز الرفاه في مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع،هي أحد الأهداف التي وضعتها الهيئة نصب عينيها ومستمرة في السعي لتحقيقها، وفي هذا الصدد عملت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تحسين كل الخدمات وتطويرها وإتاحتها لسكان المدن، بدءاً من نقاوة الهواء الذي يتنفسه مقيمو المدن وزائروها، مروراً بالتعليم فائق الجودة الذي يتلقاه أبناؤهم في مدارسها ومعاهدها وكلياتها، إلى الخدمات الصحية والترفيهية التي يجدونها على مقربة منهم. كل هذه الخدمات حصلت على شهادات وإشادات دولية ومحلية. |
حين يُنظر إلى مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع من السماء،
تجذبك تلك المدن المنظمة، والتي تحفّها الأشجار، وتغطيها المسطحات الخضراء الممتدة، والمتنزهات والملاعب الرياضية العامة،
المطلة على ساحل الخليج العربي وساحل البحر الأحمر، ملامح مختلفة في كل مدينة لكن بأركان ثابتة، خدمات متوفرة ومساكن ملائمة، ومساحات خضراء تمثّل رئة المدينة الصناعية .
إجمالي عدد الأشجار: 525+ ألف شجرة
معدل الشجر إلى السكان: شجرة/ساكن
إجمالي عدد المتنزهات: 56 متنزهاً
المسطحات الخضراء: 4+ مليون متر مربع
حصة الساكن من المساحات الخضراء: 70 متراً مربعاً
واجهات بحرية مفتوحة متنوعة الأنشطة متوسط طولها: 35 كيلومتراً
يستطيع الساكن الوصول إلى أقرب مساحة خضراء بمسافة لا تتجاوز: 500 متر
المطلة على ساحل الخليج العربي وساحل البحر الأحمر، ملامح مختلفة في كل مدينة لكن بأركان ثابتة، خدمات متوفرة ومساكن ملائمة، ومساحات خضراء تمثّل رئة المدينة الصناعية .
إجمالي عدد الأشجار: 525+ ألف شجرة
معدل الشجر إلى السكان: شجرة/ساكن
إجمالي عدد المتنزهات: 56 متنزهاً
المسطحات الخضراء: 4+ مليون متر مربع
حصة الساكن من المساحات الخضراء: 70 متراً مربعاً
واجهات بحرية مفتوحة متنوعة الأنشطة متوسط طولها: 35 كيلومتراً
يستطيع الساكن الوصول إلى أقرب مساحة خضراء بمسافة لا تتجاوز: 500 متر
المرافق الاجتماعية
الأنشطة الاجتماعية