مدينة الجبيل الصناعية

تم اختيار مدينة الجبيل الصناعية نظراً إلى موقعها المميز على الخليج العربي وقربها من مصادر الطاقة والمواد الخام اللازمة، فتوفّرت لها كل مقومات المناخ الاستثماري المثالي، حيث تقع على ساحل الخليج العربيّ في الشرق من المملكة العربيّة السعوديّة، وتبعد عن "الدمّام" شمالاً قرابة 100 كيلومتر. فيما يتميّز موقع المدينة بقربها من الممرّات البحريّة الخليجيّة والدوليّة وقربها من مصادر الطاقة، إضافةً إلى المواد الخام التي تُستخدم في الصناعات البتروكيماويّة وصناعات التكرير، ما وفّر للشركات العاملة بالمدينة ميزة الوصول المباشر إلى الأسواق العالمية، ووفرة المواد الأولية، وتوفر البنية التحتية والتجهيزات الأساسية والخدمات بأسعار تنافسية.

تُعد مدينة الجبيل الصناعية نموذجاً سعودياً يحكي قصة التخطيط المقرون بالعزيمة، حتى أصبحت اليوم حقيقة قائمة يشهدها الجميع بمختلف المستويات المحلية والإقليمية والدولية. ويُعزى السبب الرئيس للنجاح الذي تحقق في مدينة الجبيل الصناعية الواقعة على الخليج العربي وشقيقتها ينبع الصناعية الواقعة على ساحل البحر الأحمر إلى إشراف الهيئة الملكية للجبيل وينبع المباشر من خلال تشغيل التجهيزات الأساسية للمدينتين الصناعيتين وتطويره وإعداده، كذلك العمل وفق مبدأ ومفهوم الإدارة الشاملة، حيث تدير الهيئة الملكية وتشرف على كل الخدمات والتجهيزات في المدينتين.

التجهيزات الأساسية المتطورة التي تتميز بها مدينة الجبيل الصناعية هي الركيزة التي أتاحت لجميع القطاعات الصناعية والتجارية والاجتماعية بناء وجودها ضمن علاقات متكاملة فيما بينها، مع الوفاء بمتطلبات الإسكان في مستوى معيشي عصري ومتطور تتوفر فيه جميع معطيات الحياة العملية والمرافق الترفيهية والسياحية.

وهي أهم صفة يجب أن تتوفر في أي مدينة تتطلع إلى دخول المستقبل المشرق. وتعمل الهيئة الملكية على زيادة الطاقة الاستيعابية لهذه التجهيزات الأساسية وتطويرها مع فتح المجال للقطاع الخاص ليساهم بدوره في تطوّر المدينتين ونموّهما نحو آفاق القرن الحادي والعشرين، كذلك استقطبت مدينة الجبيل الصناعية الكفاءات الوطنية، ما أدى إلى نشوء تجمع سكاني متميز من جميع أنحاء المملكة، وبذلك تؤكد أن هذه المدينة نتاج جهد هذا الوطن كافة.

 فقد حرصت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على رفع جودة الحياة بالمدينة، وتوفير مرافق خدمية تلائم متطلبات واحتياجات سكانها، حيث العيادات والمستشفيات والمرافق التجارية الترفيهية والتعليمية وغيرها من الخدمات. كذلك تم تصميم الأحياء السكنية على طراز معماريّ فريد يجمع بين القيم الإسلامية والتقاليد السعودية العريقة جنباً إلى جنب مع وسائل الحياة العصرية الحديثة، وفقاً لخطة تضمن كفاءة كل التصورات وتكاملها للبناء والتطوير.

 ومن ناحية أخرى تعد مدينة الجبيل الصناعية وجهة مثالية، تستقطب الكفاءات الوطنية اللازمة للتشغيل والصيانة، وأدى ذلك بدوره إلى نشوء تجمع سكاني متميز ضمّ أصولاً سكانية من أنحاء المملكة كافة، وهي بذلك تؤكد أن هذه المدينة نتاج وعصارة جهد كل أبناء هذا الوطن الغالي تحت قيادة حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين.

التجهيزات الأساسية المتطورة التي تتميز بها مدينة الجبيل الصناعية هي الركيزة التي أتاحت لجميع القطاعات الصناعية والتجارية والاجتماعية بناء وجودها ضمن علاقات متكاملة فيما بينها، مع الوفاء بمتطلبات الإسكان في مستوى معيشي عصري ومتطور تتوفر فيه جميع معطيات الحياة العملية والمرافق الترفيهية والسياحية.
وهي أهم صفة يجب أن تتوفر في أي مدينة تتطلع إلى دخول المستقبل المشرق. وتعمل الهيئة الملكية على زيادة الطاقة الاستيعابية لهذه التجهيزات الأساسية وتطويرها مع فتح المجال للقطاع الخاص ليساهم بدوره في تطوّر المدينتين ونموّهما نحو آفاق القرن الحادي والعشرين، كذلك استقطبت مدينة الجبيل الصناعية الكفاءات الوطنية، ما أدى إلى نشوء تجمع سكاني متميز من جميع أنحاء المملكة، وبذلك تؤكد أن هذه المدينة نتاج جهد هذا الوطن كافة.
 فقد حرصت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على رفع جودة الحياة بالمدينة، وتوفير مرافق خدمية تلائم متطلبات واحتياجات سكانها، حيث العيادات والمستشفيات والمرافق التجارية الترفيهية والتعليمية وغيرها من الخدمات. كذلك تم تصميم الأحياء السكنية على طراز معماريّ فريد يجمع بين القيم الإسلامية والتقاليد السعودية العريقة جنباً إلى جنب مع وسائل الحياة العصرية الحديثة، وفقاً لخطة تضمن كفاءة كل التصورات وتكاملها للبناء والتطوير.
 ومن ناحية أخرى تعد مدينة الجبيل الصناعية وجهة مثالية، تستقطب الكفاءات الوطنية اللازمة للتشغيل والصيانة، وأدى ذلك بدوره إلى نشوء تجمع سكاني متميز ضمّ أصولاً سكانية من أنحاء المملكة كافة، وهي بذلك تؤكد أن هذه المدينة نتاج وعصارة جهد كل أبناء هذا الوطن الغالي تحت قيادة حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين.

إحصائيات (1):
●   عدد السكان: 218.135 نسمة.
●   عدد الوحدات السكنية: 35.119 وحدة.
●   طلاب التعليم الأساسي: 45.356 طالباً وطالبة.
●   طلاب تعليم الكليات والمعاهد: 14.146 طالباً وطالبة.
●   القوى العاملة: 109,115 عاملاً.
●   إجمالي حجم الاستثمارات:709.57 مليارات ريال.
●   استثمارات الهيئة الملكية: 122.43 مليار ريال.
●   استثمارات القطاع الخاص: 587.15 مليار ريال.

إحصائيات (2):
●     نسبة تدوير النفايات الصناعية: %59.40.
●   مجال التخلص من النفايات الصناعية: 13 شركة عاملة.
●   الرخص البيئية للصناعات: 81 رخصة.
●   البرامج التوعوية البيئية: 18 برنامجاً.

الموقع على الخريطة