نمط حياة مختلف -
نمط حياة مختلف
حياة صحية تتّسم بالجودة وتعزّز الرفاه في مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع، هي أحد الأهداف التي وضعتها الهيئة نصب أعينها ولم تدخر جهداً لتحقيقها، وفي هذا الصدد عملت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تحسين كل الخدمات وتطويرها وإتاحتها لسكان المدن، بدءاً من نقاوة الهواء الذي يتنفسه مقيمو المدن وزائروها، مروراً بالتعليم فائق الجودة الذي يتلقاه أبناؤهم في مدارسها ومعاهدها وكلياتها، إلى الخدمات الصحية والترفيهية التي يجدونها على مقربة منهم. كل هذه الخدمات حصلت على شهادات وإشادات دولية ومحلية.
عدد المساكن: 59+ ألف وحدة سكنية
عدد المدارس: 152 مدرسة
عدد المعاهد التقنية: معهدان
عدد الكليات الصناعية: كليّتان
عدد المستشفيات: 6 مستشفيات
عدد المراكز الصحية: 12 مركزاً
مساجد وجوامع: 195 مسجداً وجامعاً
إجمالي الطرق: 2,718 كيلومتراً
المتنزهات: 56 متنزهاً
مراكز ترفيهية: 25 مركزاً
من أهم مميزات مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع عنصر التخطيط الفعّال، تخطيط إبداعي يراعي الحاضر والمستقبل، ومثلما يراعي الاحتياجات المعاصرة، يترك المجال مفتوحاً ليتّسع للاحتياجات المستقبلية. هذه الميزة الاستراتيجية ساعدت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على مواكبة عناصر البناء والتنمية المتواصلة والمستدامة، لتسع نمو المدن الصناعية وصناعاتها وتعدادها السكاني، مع الإيفاء بمتطلباتهم.
وضع هذا التخطيط السليم - منذ البداية - بنيةً تحتية صناعية وسكنية متماسكة، لم تكتفِ فقط بالكمّ والوفرة، وإنما تتمتع بالتنوّع والجودة الفائقة، لتمكّن الهيئة ومدنها من التوسع والنمو بشكل مطّرد ومدروس.
تتجلى أمارات التخطيط السليم من تخطيط المدن وأحيائها ومناطقها الصناعية ومتنزهاتها، تخطيط يحقق التناغم، ويعزز الوصول السهل، والتنقّل السلس بين كل منطقة وأخرى
معادلة الريادة.. أولها تخطيط
حين يُنظر إلى أي من مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع من السماء، أول ما يلفت الانتباه هي شبكة هندسية منظمة من الطرق الفسيحة الرحبة، والتي تحفّها الأشجار، فيما تتوسط الأحياء مساحات خضراء ممتدة، ومتنزهات وملاعب رياضية عامة. ملامح مختلفة في كل مدينة لكن الأركان ثابتة، خدمات متوفرة ومساكن ملائمة، ومساحات خضراء تمثّل رئة المدينة الصناعية المطلة على الساحل إن كان ساحل الخليج أو ساحل البحر الأحمر.
في أثناء تأسيس المدن الصناعية الأربع، طبقت الهيئة الملكية للجبيل وينبع أسس العمران كما يعرفه الفلاسفة، وعلماء الاجتماع، والتخطيط لتحقيق المعادلة المتوازنة بين الحياة العملية اليومية والحياة الاجتماعية، مع ضمان سبل الرفاه وفرص الترفيه.
إجمالي عدد الأشجار: 525+ألف شجرة
معدل الشجر إلى السكان: شجرة/ساكن
إجمالي عدد المتنزهات: 56 متنزهاً
المسطحات الخضراء: 4+ مليون متر مربع
حصة الساكن من المساحات الخضراء: 70 متراً مربعاً
واجهات بحرية مفتوحة متنوعة الأنشطة متوسط طولها: 35 كيلومتراً
يستطيع الساكن الوصول إلى أقرب مساحة خضراء بمسافة لا تتجاوز: 500 متر
تبدأ هذه المعادلة بوضع خرائط منظّمة للمدن وطرقها ومساراتها الداخلية بين المناطق الصناعية والأحياء السكنية والمدارس والمعاهد والمستشفيات، ومناطق الترفيه والمتنزهات والشواطئ والواجهات البحرية، ومناطق التسوق وكل ما يحتاج إليه الساكن في أي مدينة من مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع.
إجمالي الطرق: 2,718 كيلومتر
إجمالي عدد الجسور: 144 جسراً
إجمالي أعمدة الإنارة: 103,858 عمود إنارة
تنوع سكاني وإسكاني
بطبيعة حال مواقعها الجغرافية ومكانتها الصناعية والاقتصادية، تضم مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع تنوعاً ديموغرافياً واسعاً، من كل الأعمار والدرجات العلمية والوظائف؛ تنوع كبير ذو احتياجات متنوعة، إسكانية وتعليمية وصحية وترفيهية. هذه الاحتياجات الأساسية تلبيها الهيئة الملكية للجبيل وينبع على أحسن وجه، وتضمن مستوى عالياً من الكفاءة والجودة لهذه الخدمات لتوائم النمو السكاني وتطور الاحتياجات في مدنها الأربع.
عدد السكان: 371+ ألف نسمة | المساكن: 59+ ألف وحدة ||القوى العاملة: 209+ ألف عامل| معدل النمو السكاني: %2.59
ولتلبية هذه الاحتياجات وتقديمها بأعلى جودة تتبع الهيئة استراتيجية إسكانية تتعاون خلالها مع القطاع الخاص ليكون شريكاً في التنمية عبر شركة "جبين" وفق آلية جديدة:
- تفعيل الشراكات مع القطاع الخاص وتقليل الاعتماد على ميزانية للإسكان من وزارة المالية.
- تعزيز الاستدامة المالية لقطاع الإسكان.
- تعزيز شركة الجبيل وينبع للخدمات الصناعية "جبين" في شراكات مع المطورين العقاريين.
- تسهيل آلية تملك المساكن على الشركات العاملة بمدن الهيئة من خلال تقديم وحدات سكنية جاهزة.
- تقديم وحدات سكنية جاهزة للشركات الصناعية بالتماشي مع استراتيجية الإسكان.
- تقديم برامج إسكان متميزة لموظفي الهيئة الملكية بنفس الحوافز.
تقديم حلول إسكانية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمدن الهيئة الملكية.
لأن مدن الهيئة تضم تنوعاً هائلاً من الأفراد يشكّلون مجتمعات حيوية في مدنها، عملت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تلبية الاحتياجات الاجتماعية والترفيهية لسكان مدنها، فبعد إشباع الحاجات الفسيولوجية والأمان، تظهر الطبقة الثالثة من الاحتياجات الإنسانية وفقاً لـ"هرم ماسلو" وهي الاحتياجات الاجتماعية، التي تلبيها الهيئة الملكية من خلال توفير المساحات والأماكن الملائمة لإتاحة ممارسة أنشطة اجتماعية متنوعة.
- مساجد وجوامع: 194 مسجدًا وجامعاً
- مراكز خدمات المجتمع: 19 مركزاً
- الشواطئ المخصصة للسباحة: 7 شواطئ
- المراكز الترفيهية: 35 مركزاً
ترفيه لا ينتهي
في مرحلة متقدمة من تلبية احتياجات السكان، وبعدما أتاحت الهيئة الملكية للجبيل وينبع الخدمات الأساسية والحاجات الاجتماعية لسكان مدنها، وفرت لهم الهيئة خيارات ترفيهية متنوعة لتضمن أشكالاً متنوعة من حياة الرفاه لسكان مدن الهيئة من موظفين وعمال ومستثمرين.
المطاعم والمقاهي: 933 مطعماً ومقهى
الأنشطة التجارية العامة: 423 نشاطاً
الأسواق المركزية: 79 سوقاً
المراكز التجارية: 53 مركزاً
المولات: 5 مولات
الفنادق والمنتجعات: 17 فندقاً ومنتجعاً
وكالات السيارات: 7 وكالات
الخدمات والصيانة: 405 وخدمات
محطات الوقود: 23 محطة